خلق انطباع
خلق انطباع
في هذه الجلسة سننظر إلى “الحيوي” كعنصر يتحرك داخل خط يد كل فنان، ويحافظ على خصوصيته. باعتبارها “حيوية” يمكننا تحديد اللحظات التي تتحقق فيها اللغة، وتعمل، وتؤسس التواصل والتفاهم وتزيد التعاطف.
ستقدم مجموعة من المتحدثين والمتحدثات، الفنانين والفنانات، لحظات فريدة من تاريخهن/م الأدائي الفني، والتي تم حفرت في ذاكرتهن/م باعتبارها مرة واحدة، وتكوينية، في الطريقة التي عملت بها لغتهن/م وتجسدت، وحظيت بالمعاملة بالمثل والشكل الجديد الحي. يتخلل مجموع هذه اللحظات التراكمية مقطوعات موسيقية.
